يشم ريحه طيزعا وهي نتيمه
هي عشيقته البيضاء التي تعرف عليها من سبعة شهور ماضية فاحبها و لم يرفض لها طلباً. كذلك هي عشقته علي زوجها غير الكفء الذي لا ينفضها في الفراش والذي يعرف عليها الكثير من النساء. تعرفت عليه من خلال خدمة العملاء فهي تعمل مندوبة في شركة اتصالات و كانت قد حصلت لذلك الأسود مشكلة في خطه فالتقاها في مركز الاتصالات وهناك تعرفا علي بعضهما و صارت صداقة ثم حب و عشق. عاشرها أكثر من مرة و كان ينيكها بلطف و علي حسب جوها فكان يمتعها و يريح وجع كسها المتروك من غير نيك من زوجها. كذلك راحت له بيته و راح لها شقتها في غيبا زوجها. الذي حصل في هذا الفيديو وهو أن النياك الأسود يمزق كس عشيقته البيضاء بزبه الضخم فجعلها تبكي و تولو وراح يؤدبها بالنيك و ذلك لأنه اشتاقها بقوة كان يريدها بشدة فتأخرت عليه و تدللت و تركته يكتوي بناره. تركها حتي اشتاقت هي إليه و طلبته و كانت قد نسيت ما فعلته به و راحت له شقته و فرشخت ساقيها وهنا ر فعهما لها النياك الأسود و راح يمزق كس عشيقته البيضاء بزبهع الضخم و ينيكها بكل قوته فكان يرفع من كسها زبه و ينزل عليها بثقله و كانه يمارس تمارين الضغط و كان جسده ضخماً قوياً طويلاً فراح يكبس فيها زبه و يفريها حتي أعمق أحشائها وهي : أه أه أه لا لا لا مش قادرة أرجوووك مش قاااادرة لا لا اه أه اه أه اه.. وراحت تبكي..فراح يؤدبها بالنيك فيسألها: تمام حبيبتي..مبسوطة كدا… فتبكي: لا لامش مممكن وجعتني ..قمستني نصين…